البدراوى وعطية والبسيونى ثلاثى السباق
مفهوم المرشح المشتاق فى نبروة وحكاية الخيارات الأربعة
الدكتور تفاؤل المتفاؤل أستاذ أمراض المرشح المشتاق فى دائرة نبروة يتحدث اليوم عن المراحل التي يمر بها المرشح لمشتاق المكلوم بوفاة المقعد المنشود فى أن يصبح نائبا لدائرة نبروة
وذلك عقب التأكد من رفض الناس لة فى كافة قرى الدائرة خاصة فى قرى الوحدة المحلية بميت الكرما ويتحدث الدكتور تفاؤل المتفاؤل عن ضرورة أن يتعامل المرشح المشتاق مع الواقع وغياب اى بادرة أمل لة فى الدخول فى سباق الفوز بالمقعد خاصة فى ظل تواجد القطب الوفدى المخضرم فؤاد بدراوى والصحفى المعروف عطية عبد الحميد والنائب الحالى رفعت بسيونى وغيرهم كثيرين جدا سوف يفاجئ بهم المرشح المشتاق الذى لايزال يصر على مصاحبة السفلة و القوادين والنصابين وتجارومتعاطى المخدرات والبلطجية والخارجين على القانون ظنا منة أنهم طوق النجاة من كابوس عدم تقبل الناس لة
وقال الدكتور تفاؤل المتفاؤل أن امام المرشح المشتاق 4 خيارات اما الأنصراف النهائى عن الترشيح وهو ما ينصحة بة الدكتور تفاؤل للتخلص من حالة الارق التى يعانى منها خاصة بعد المعلومات التى تناقلها البعض عن ترشيح المحامى صبرى سعد الحجر
اونقل موطنة الأنتخابى لدائرة أخرى لأيجاد فرصة مستحيلة لدخولة مجلس الشعب وينصح بأن تكون خارج الدقهلية حتى لا يلاحقة حمادة عوضين وينصح ايضا أن تكون دائرة فى منطقة نائية جدا ولا يوجد بة ناخبين من الأساس حتى لا يكتشفون حماقاتة
أما عن الخيار الثالث فيقول الدكتور تفاؤل المتفاؤل أنة يكمن فى أن يعلن المرشح المشتاق توبتة عن الغرور ومصاحبة القوادين والنصابين وتجار المخدرات والبلطجية والخارجين على القانون الذين يأويهم وينفق عليهم وتسليمهم لأقرب نقطة شرطة
اما الخيار الأخير كما يقول الدكتور تفاؤل هو أن يسعى المرشح المشتاق لضرورة واهمية تعلم أنة فى مرحلة حرجة من حياتة ويعترف بطريقة الصدق مع الذات خاصة وأننا فى عيد الحب ويقصد بذلك تفاؤل أن يحب المرشح المشتاق نفسة ويرحمها من العزاب بالتطلع الى المستحيل وهذه المراحل في تجاوز موجة للتخلص من الحزن بأقل الخسائر واسرع النتائج ،
وتطرق تفاؤل لمطالبة المرشح المجنون أقصد المخبول أسف المغرور بضرورة توديع ظاهرة المطبلين والمهللين والذى لهم الدور البارز فى مرحلة الأنحطاط التى يغوص فيها المشتاق
وربط الحالة التى يعيشها المشتاق وإحساس الاطفال بفقدان الميت يختلف عن احساس الكبار ، فالكبير يفهم اهمية التعايش مع الامر ، ومعرفة ان هذه سنة الحياة التي لاتحابي احدا وهو ما يفتقدة المرشح المشتاق الذى لابد وأن يستسلم للأمر الواقع والتخلص من صفات الأطفال
فالصغير يصعب عليه هذا الامر لان الاحساس بالامن الداخلي قد اهتز فجأة واصبح مرتبكا جدا من هذا الموت ويقصد مقعد مجلس الشعب الذى يراود المرشح المشتاق فى النوم واليقظة ،
ولأن لسانه لا يستطيع التعبير عما يدور في داخله من خوف ، ولديه العديد من التساؤلات التي لا يستطيع ان يعبر عنها ولا ان ينساها فتظل مترددة في نفسه دون جواب ، فيريد ان يسأل عن الاسباب ويريد ان يفهم لماذا وكيف حدث هذا ، ومتى يستيقظ الميت ، ومن هو الذي اغضبه فقرر الرحيل ، وكيف يمكنه ان يساعد في عودة الفقيد ، واسئلة كثيرة لا يستطيع التعبير عنها ، ولو استطاع ان يعبر عنها فسوف يخاف من طرحها لانه لا يعلم هل يسمح له بالكلام ام لا ،وهل سيجد من يستمع له ويناقشه ام لا
ودورنا النصح للمرشح المشتاق بعيدا عن اصحاب المصالح بمطالبتة بالراحيل بعيدا عنا رغم انشغالنا بالخطْب الجلل – وهو القضاء علية هو ومن معة من قوادين حتى لا ينهار المجتمع ونحقق العدل فى الأرض الطاهرة ونقصد هنا دائرة نبروة
ويبقى ان نقول أنة لا يستطيع ان يفهم الاطفال اقصد المرشح المشتاق بأن الموت امر قطعي لا رجعة فيه ولا عودة للميت مرة اخرى ، بل يفهم اقصد يفهمون انه امر مؤقت او انه حدثٌ يمكن ان تقلب نتيجته ، وهذا المفهوم يجعلهم يفكرون في طريقة تجعلهم يرون الفقيد مرة اخرى ، فربما فكروا بتحسين سلوكياتهم ، وربما حاولوا معاتبة من حولهم لانهم هم الذين تسببوا في رحيل الفقيد ، وربما قرروا البكاء والحزن وارتكاب بعض السلوكيات المزعجة ، رغبة منهم في استعادة الفقيد مرة اخرى
وللمرشح المشتاق اقصد وللاطفال فهم خاص بالربط بين الحدث وبين الاسباب البسيطة التي صدرت
عنهم ، ولذلك يقع الطفل في دوامة تقريع النفس واتهامها بالسبب في رحيل الميت ، وربما تذكر بعض عصيانه او صراخه في وجه الميت ، او حتى ارتكابه لبعض الاخطاء كما فعل المخبول اقصد المشتاق، فيربطها ذهنيا كسبب للرحيل فيحاول تلقائيا ان يعكس هذه الاسباب لعل النتيجة ان تأتي عكسية ،
واخطر مافي هذا الامر ان يقع المشتاق اقصد الطفل تحت وطأة الاحساس بالمسؤولية ولوم الذات والرغبة في معاقبتها
وهذا الربط السببي الخاطئ ممكن ان يشمل ايضا كراهية المرشح اقصد الطفل للسبب المفترض ، فيمكن ان يكره المستشفى ويرفض اللاج من التطلع لمقعد مجلس الشعب لانه سبب في رحيل الميت
، او يكره البلد الذي توفي فيه الميت ، وقد يوقع المرشح الطفل نظرية المؤامرة على موت الفقيد لاسباب مجهولة وهو ما حث مع المرشح المشتاق والذى ظن أن حمادة عوضين هو من تسبب فى ذلك فأستعان بلقوادين للمواجهة بدل الحجة والمقارعة والوصول الى حفظ ماء وجه
مفهوم المرشح المشتاق فى نبروة وحكاية الخيارات الأربعة
الدكتور تفاؤل المتفاؤل أستاذ أمراض المرشح المشتاق فى دائرة نبروة يتحدث اليوم عن المراحل التي يمر بها المرشح لمشتاق المكلوم بوفاة المقعد المنشود فى أن يصبح نائبا لدائرة نبروة
وذلك عقب التأكد من رفض الناس لة فى كافة قرى الدائرة خاصة فى قرى الوحدة المحلية بميت الكرما ويتحدث الدكتور تفاؤل المتفاؤل عن ضرورة أن يتعامل المرشح المشتاق مع الواقع وغياب اى بادرة أمل لة فى الدخول فى سباق الفوز بالمقعد خاصة فى ظل تواجد القطب الوفدى المخضرم فؤاد بدراوى والصحفى المعروف عطية عبد الحميد والنائب الحالى رفعت بسيونى وغيرهم كثيرين جدا سوف يفاجئ بهم المرشح المشتاق الذى لايزال يصر على مصاحبة السفلة و القوادين والنصابين وتجارومتعاطى المخدرات والبلطجية والخارجين على القانون ظنا منة أنهم طوق النجاة من كابوس عدم تقبل الناس لة
وقال الدكتور تفاؤل المتفاؤل أن امام المرشح المشتاق 4 خيارات اما الأنصراف النهائى عن الترشيح وهو ما ينصحة بة الدكتور تفاؤل للتخلص من حالة الارق التى يعانى منها خاصة بعد المعلومات التى تناقلها البعض عن ترشيح المحامى صبرى سعد الحجر
اونقل موطنة الأنتخابى لدائرة أخرى لأيجاد فرصة مستحيلة لدخولة مجلس الشعب وينصح بأن تكون خارج الدقهلية حتى لا يلاحقة حمادة عوضين وينصح ايضا أن تكون دائرة فى منطقة نائية جدا ولا يوجد بة ناخبين من الأساس حتى لا يكتشفون حماقاتة
أما عن الخيار الثالث فيقول الدكتور تفاؤل المتفاؤل أنة يكمن فى أن يعلن المرشح المشتاق توبتة عن الغرور ومصاحبة القوادين والنصابين وتجار المخدرات والبلطجية والخارجين على القانون الذين يأويهم وينفق عليهم وتسليمهم لأقرب نقطة شرطة
اما الخيار الأخير كما يقول الدكتور تفاؤل هو أن يسعى المرشح المشتاق لضرورة واهمية تعلم أنة فى مرحلة حرجة من حياتة ويعترف بطريقة الصدق مع الذات خاصة وأننا فى عيد الحب ويقصد بذلك تفاؤل أن يحب المرشح المشتاق نفسة ويرحمها من العزاب بالتطلع الى المستحيل وهذه المراحل في تجاوز موجة للتخلص من الحزن بأقل الخسائر واسرع النتائج ،
وتطرق تفاؤل لمطالبة المرشح المجنون أقصد المخبول أسف المغرور بضرورة توديع ظاهرة المطبلين والمهللين والذى لهم الدور البارز فى مرحلة الأنحطاط التى يغوص فيها المشتاق
وربط الحالة التى يعيشها المشتاق وإحساس الاطفال بفقدان الميت يختلف عن احساس الكبار ، فالكبير يفهم اهمية التعايش مع الامر ، ومعرفة ان هذه سنة الحياة التي لاتحابي احدا وهو ما يفتقدة المرشح المشتاق الذى لابد وأن يستسلم للأمر الواقع والتخلص من صفات الأطفال
فالصغير يصعب عليه هذا الامر لان الاحساس بالامن الداخلي قد اهتز فجأة واصبح مرتبكا جدا من هذا الموت ويقصد مقعد مجلس الشعب الذى يراود المرشح المشتاق فى النوم واليقظة ،
ولأن لسانه لا يستطيع التعبير عما يدور في داخله من خوف ، ولديه العديد من التساؤلات التي لا يستطيع ان يعبر عنها ولا ان ينساها فتظل مترددة في نفسه دون جواب ، فيريد ان يسأل عن الاسباب ويريد ان يفهم لماذا وكيف حدث هذا ، ومتى يستيقظ الميت ، ومن هو الذي اغضبه فقرر الرحيل ، وكيف يمكنه ان يساعد في عودة الفقيد ، واسئلة كثيرة لا يستطيع التعبير عنها ، ولو استطاع ان يعبر عنها فسوف يخاف من طرحها لانه لا يعلم هل يسمح له بالكلام ام لا ،وهل سيجد من يستمع له ويناقشه ام لا
ودورنا النصح للمرشح المشتاق بعيدا عن اصحاب المصالح بمطالبتة بالراحيل بعيدا عنا رغم انشغالنا بالخطْب الجلل – وهو القضاء علية هو ومن معة من قوادين حتى لا ينهار المجتمع ونحقق العدل فى الأرض الطاهرة ونقصد هنا دائرة نبروة
ويبقى ان نقول أنة لا يستطيع ان يفهم الاطفال اقصد المرشح المشتاق بأن الموت امر قطعي لا رجعة فيه ولا عودة للميت مرة اخرى ، بل يفهم اقصد يفهمون انه امر مؤقت او انه حدثٌ يمكن ان تقلب نتيجته ، وهذا المفهوم يجعلهم يفكرون في طريقة تجعلهم يرون الفقيد مرة اخرى ، فربما فكروا بتحسين سلوكياتهم ، وربما حاولوا معاتبة من حولهم لانهم هم الذين تسببوا في رحيل الفقيد ، وربما قرروا البكاء والحزن وارتكاب بعض السلوكيات المزعجة ، رغبة منهم في استعادة الفقيد مرة اخرى
وللمرشح المشتاق اقصد وللاطفال فهم خاص بالربط بين الحدث وبين الاسباب البسيطة التي صدرت
عنهم ، ولذلك يقع الطفل في دوامة تقريع النفس واتهامها بالسبب في رحيل الميت ، وربما تذكر بعض عصيانه او صراخه في وجه الميت ، او حتى ارتكابه لبعض الاخطاء كما فعل المخبول اقصد المشتاق، فيربطها ذهنيا كسبب للرحيل فيحاول تلقائيا ان يعكس هذه الاسباب لعل النتيجة ان تأتي عكسية ،
واخطر مافي هذا الامر ان يقع المشتاق اقصد الطفل تحت وطأة الاحساس بالمسؤولية ولوم الذات والرغبة في معاقبتها
وهذا الربط السببي الخاطئ ممكن ان يشمل ايضا كراهية المرشح اقصد الطفل للسبب المفترض ، فيمكن ان يكره المستشفى ويرفض اللاج من التطلع لمقعد مجلس الشعب لانه سبب في رحيل الميت
، او يكره البلد الذي توفي فيه الميت ، وقد يوقع المرشح الطفل نظرية المؤامرة على موت الفقيد لاسباب مجهولة وهو ما حث مع المرشح المشتاق والذى ظن أن حمادة عوضين هو من تسبب فى ذلك فأستعان بلقوادين للمواجهة بدل الحجة والمقارعة والوصول الى حفظ ماء وجه