حكاية المزبلة الاخلاقية... للمرشح المشتاق ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وحلم مقعد النجاة من السجن
وقف المرشح المشتاق: مبعثرالافكار... شره النظرات يبحث عن شيء غير محدد وسط أكوام من الفتيات الفاتنات اللتن احضرهم كفتيات ليل يقوم بارسلهن إلى كبار المسئولين كما يشيع هو للسيطرة عليهم ووقوعهم فى شباكة الشيطانية لتلبية مطالبة الملوثة.
نظر الية صديقة عماد:الذى كان قد دعاة لامر هام متأملاً في الوجوة التى تتواجد بهذا المكان الخانق فأحس بارتعاش اعضائة من هول ما راة من الانحطاط السلوكى والخلقى فبصق على نفسة قبل ان يبصق على المرشح المشتاق: متسائلا كيف لى مصداقة مثل هذا المخبول ؟ وانفجرصارخا واصفا ما يراة بالمزبلة الاخلاقية التى لا تليق سوى بقواد محترف وليس شحص يدعى الثقافة والعلم.
انصرف عماد: مودعاً المرشح المشتاق: بلا لقاء مستقبلى: بعد ان وبخة المشتاق: شر توبيخ بسبب نصائحة لة بضرورة مراجعة افعالة المشينة.
وقف المرشح المشتاق: امام المرأة مرددا عبارة صديقة ووصفة لما يقوم بة بالمزبلة ثم قال لنفسة قد تكون هذة المزبلة كريمة في أحايين و قد تجافي أياما طويلة لابد من بذل كل الجهد حتى اكون مرشح الحزب الوطنى لضمان دخول مجلس الشعب والا كان مصيرى السجن حتى لو كان ذلك عن طريق هذة المزبلة وذاد فى انحطاطة ...لا يهمنى الوسيلة المهم لدى الوصول للغاية مهما كان الثمن .ولكن منذ أسبوع لم تلق له المزبلة بشيء، ورغم ذلك يعودها كل يوم بأمل يتبدد مساء يوم حظة وبالفعل قد ظفر بغنيمة كبرى هذا المساء حيث كان المتصل على هاتفة المحمول المسئول اياة مطالبة بارسال واحدة من فتيات المزبلة فنفذ على الفور طلب المسئول فى نشوى وسعادة وكأنة يقوم بواجب وطنى يفخر بة وليس قائدا لمزبلة اخلاقية يرث بسببها ابنائة الخزى والعار .
انتهت القصة القصيرة
وقف المرشح المشتاق: مبعثرالافكار... شره النظرات يبحث عن شيء غير محدد وسط أكوام من الفتيات الفاتنات اللتن احضرهم كفتيات ليل يقوم بارسلهن إلى كبار المسئولين كما يشيع هو للسيطرة عليهم ووقوعهم فى شباكة الشيطانية لتلبية مطالبة الملوثة.
نظر الية صديقة عماد:الذى كان قد دعاة لامر هام متأملاً في الوجوة التى تتواجد بهذا المكان الخانق فأحس بارتعاش اعضائة من هول ما راة من الانحطاط السلوكى والخلقى فبصق على نفسة قبل ان يبصق على المرشح المشتاق: متسائلا كيف لى مصداقة مثل هذا المخبول ؟ وانفجرصارخا واصفا ما يراة بالمزبلة الاخلاقية التى لا تليق سوى بقواد محترف وليس شحص يدعى الثقافة والعلم.
انصرف عماد: مودعاً المرشح المشتاق: بلا لقاء مستقبلى: بعد ان وبخة المشتاق: شر توبيخ بسبب نصائحة لة بضرورة مراجعة افعالة المشينة.
وقف المرشح المشتاق: امام المرأة مرددا عبارة صديقة ووصفة لما يقوم بة بالمزبلة ثم قال لنفسة قد تكون هذة المزبلة كريمة في أحايين و قد تجافي أياما طويلة لابد من بذل كل الجهد حتى اكون مرشح الحزب الوطنى لضمان دخول مجلس الشعب والا كان مصيرى السجن حتى لو كان ذلك عن طريق هذة المزبلة وذاد فى انحطاطة ...لا يهمنى الوسيلة المهم لدى الوصول للغاية مهما كان الثمن .ولكن منذ أسبوع لم تلق له المزبلة بشيء، ورغم ذلك يعودها كل يوم بأمل يتبدد مساء يوم حظة وبالفعل قد ظفر بغنيمة كبرى هذا المساء حيث كان المتصل على هاتفة المحمول المسئول اياة مطالبة بارسال واحدة من فتيات المزبلة فنفذ على الفور طلب المسئول فى نشوى وسعادة وكأنة يقوم بواجب وطنى يفخر بة وليس قائدا لمزبلة اخلاقية يرث بسببها ابنائة الخزى والعار .
انتهت القصة القصيرة